دخلت وزيرة الرياضة الفرنسية، أميلي أوديا كاستيرا، على الخط في أزمة اللاعب البرازيلي نيمار مع فريق السابق باريس سان جيرمان الفرنسي لكرة القدم.
وترى كاستيرا “إحباطا” في تصريحات نيمار، التي قال فيها إنه وزميله السابق، الأرجنتيني ليونيل ميسي، عاشا “جحيما” في باريس سان جيرمان.
دخلت وزيرة الرياضة الفرنسية، أميلي أوديا كاستيرا، على الخط في أزمة اللاعب البرازيلي نيمار مع فريق السابق باريس سان جيرمان الفرنسي لكرة القدم.
وترى كاستيرا “إحباطا” في تصريحات نيمار، التي قال فيها إنه وزميله السابق، الأرجنتيني ليونيل ميسي، عاشا “جحيما” في باريس سان جيرمان.
واعتبرت أن نيمار وميسي “محبطان لعدم تألقهما بشكل أكبر في باريس، خاصة في دوري أبطال أوروبا”.
ومن ثم تعتقد وزيرة الرياضة الفرنسية أن الدافع وراء ما قاله اللاعب البرازيلي هو شعور بـ”الإحباط” من جانب “بطل”.
وكان النجم البرازيلي قد وصل إلى العاصمة الفرنسية باريس عام 2017 في أغلى صفقة في تاريخ كرة القدم، بقيمة بلغت 222 مليون يورو، لكن خلال تلك السنوات الست، لم يحقق النادي ما كان هدفه الرئيسي، وهو الفوز بدور أبطال أوروبا.
ولم يتحقق نفس الهدف عقب التعاقد مع ميسي في 2021، قادما على غرار نيمار من برشلونة.
وفي مقابلة نشرت الأحد في البرازيل، قال اللاعب إنه وميسي “عاشا جحيما” في باريس سان جيرمان، والسبب في ذلك هو “أننا كنا هناك لنبذل قصارى جهدنا، لنكون أبطالا، ولمحاولة صنع التاريخ، ولهذا السبب لعبنا معا مجددا. لقد اجتمعنا هناك لنصنع التاريخ. لسوء الحظ، لم ننجح”.